،،،الصداقة،،،
من منا لا يتمناها؟!!
ومن منا لا يتمنى الإحساس بمشاعر صدقها ووفائها؟!!
.........
كثيرة هي التشوهات التي اعترتها في هذه الأيام ورغم أننا نحن البشر في أشد الحاجة إليها ...إلا أننا نحن من عمل على تشويهها!
.........
عندما نكون الطرف المخلص في هذه العلاقة...
ونكتشف بأن الطرف الآخر...قد أساء فهم معانيها...
بانتشال أجمل ما أذاقنا حلاوتها...
لنرى كلمات ٍ...
تبكي قلباً سار بأيامه متكئاً على قوانين الوفاء ...
وهو لا يرى أمام عينيه سوى...دوام قصة الصداقة...
........
ما أتمنى أن تشاركونني به ...
بأجوبتكم على تساؤلاتي التالية ...
وأرحب بأي إضافة لديكم...
إن كانت تربطك بشخص علاقة صداقة....
وفي لحظة غدر ...ابتعد ...
ولم يكتف ِ بإيذاء مشاعرك فقط....
إلا أنه ألحق الضرر بك...
وبعد مرور بضع سنوات..
يعود إليك كما كان من قبل...
وربما أفضل...
ليغلق صفحات غدره...ويصمت...
وهو ينوي الابتداء من جديد...
هل ستقبل البداية من جديد؟!!
هل ستنسى ما فعله بك وكأن شيئاً لم يكن؟!!
وأهم سؤال..
كيف ستتأكد بأنه عاد إليك بقلبٍ صافي ولم يعد إليك مرة أخرى
ليعيد الكرة؟-
مع تحيات ام المجد